دروب النسيان

ليست هناك تعليقات
كم من مرة عزمت ان اسير في دروب النسيان! كم من مرة قررت ان اخرج اوراقك من دفاتري وابعثر كلماتك من سطور صفحاتي. مرات عديدة ولكن يبقي الحنين عثرة في دروب النسيان. فلا انا قادر على نسيانك ولا انا قادرك على الاحتفاظ بك. ويبقي الحنين مؤلما بين الضلوع.

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق