3 رجال لا يمكن أن تحبهم المرأة

مرسلة بواسطة كيف تحصل على مالك اون لاين في 11:14 م التسميات: ليست هناك تعليقات
كل رجل فيه من المميزات والعيوب ما ينال قلب إمرأة ما، ولكن هناك أنواع من الرجال لا يمكن أن تحبهم المرأة مهما كانت باقي مميزاته او مؤهلاته. هؤلاء الرجال هم:
- رجل تعجبه أي انثى ...
- رجل ينتقد تفاصيلها وصفاتها بشكل حاد دون مراعاة لمشاعرها.
- رجل يطالبها بالكامل ويريدها مثالية في كل شيء وإن كان كل النقص موجود فيه.
هؤلاء رجال لا يمكن أن تحبهم المرأة، فكن حريص على الّا تكون واحدا منهم، وكوني حريصة على الّا تنخدعي في ورجل به احد هذه الصفات! 

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

بعض الردود الباردة تُشعرنا بندم السؤال

مرسلة بواسطة samir في 10:49 م التسميات: ليست هناك تعليقات
مؤلم أن تسأل شخص ما عن حاله او عن سبب ابتعاده وتكون الردود الباردة هي النتيجة... مؤلم أن تعاتب عن حب أو اشتياق وتكون الردود الباردة هي النتيجة... مؤلم أن يكون السؤال بدافع الخوف على شخص ما تراه يمثل قيمة في حياتك وتكون الردود الباردة هي النتيجة. حقيقي ان  بعض الردود الباردة تُشعرنا بندم السؤال.

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

كيف لا أحترم النساء

مرسلة بواسطة samir في 11:00 ص التسميات: ليست هناك تعليقات
أنا الرجل وبهذا أفتخر.. وفي فخري تكون أمي في المقدمة وهي المرأة التي ولدتني وأول من احترم من النساء.. أمي هي المرأة التي علمتني... ومن بعدها أحببت إمرأة وتزوجتها لتكون شريكا لي في بقية حياتي ونصيبي من جنس النساء .. ومن المرأة التي تزوجتها صارت لي بنتًا اعدها وأربيها كي تكون إمراة رائعة ونوع مميز من النساء... وحالي هو بالفعل حال نزار قباني حين قال " ولدتني إمرأة وعلمتني إمرأة واحببت إمرأة وتزوجت إمرأة.. فكيف لا احترم النساء ؟ "
كيف لا أحترم النساء

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

دنيا المصالح ولا أحد صالح

مرسلة بواسطة samir في 10:21 م التسميات: ليست هناك تعليقات
يدهشني إهتمام البعض فجأة وبدون مقدمات بصورة غير طبيعيه، ولكن سرعان ما تذول الدهشة عندما اعرف ان الأهتمام نابع عن احتياج لمصلحة ما وليس بدون سبب. حقيقي انها دنيا مصالح ولا احد صالح .. ومع الوقت عرفت انه غالبًا لا احد يهتم إلّا عندما يريد شيئًا... وفي نفس الوقت لم اتعامل معهم بنفس المنطق.. فالمرؤ فينا ينبغي ان يتعامل باصله وإن كان يلزمه التمييز بين معادن وطباع البشر.. وتبقى دنيا المصالح ولا أحد صالح ..........
غالبًا لا احد يهتم

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

الاشتراك في: الرسائل ( Atom )