دنيا المصالح ولا أحد صالح

ليست هناك تعليقات
يدهشني إهتمام البعض فجأة وبدون مقدمات بصورة غير طبيعيه، ولكن سرعان ما تذول الدهشة عندما اعرف ان الأهتمام نابع عن احتياج لمصلحة ما وليس بدون سبب. حقيقي انها دنيا مصالح ولا احد صالح .. ومع الوقت عرفت انه غالبًا لا احد يهتم إلّا عندما يريد شيئًا... وفي نفس الوقت لم اتعامل معهم بنفس المنطق.. فالمرؤ فينا ينبغي ان يتعامل باصله وإن كان يلزمه التمييز بين معادن وطباع البشر.. وتبقى دنيا المصالح ولا أحد صالح ..........
غالبًا لا احد يهتم

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق